ويبدأ الكاتب في الفصل الأول بالحديث عن طبوغرافية مدينة الإسكندرية القديمة، والفصل الثاني يسلط الضوء على مشكلة موقع مقبرة الإسكندر الأكبر، والفصل الثالث يحدثنا عن منارة الإسكندرية، والفصل الرابع يتناول الآثار الغارقة بالإسكندرية. وأما الفصل الخامس فيختص بتناول أكروبول الإسكندرية، والفصل السادس يحدثنا عن منطقة كوم الدكة، والفصل السابع عن منطقة الرأس السوداء، والفصل الثامن يحدثنا عن الجبانة الشرقية للإسكندرية، والفصل التاسع عن الجبانة الغربية للإسكندرية، والفصل العاشر يسلط الضوء على المدن القديمة الواقعة في إقليم مريوط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق